Blog Widget by LinkWithin

Thursday, May 7, 2009

معجزات الخالقق





الذي يتيقن أن رزقه في الأسباب فقلبه مظلم وإن كانت عنده أعلى شهادات العلم الدنيوي. مثل الذي يودع ماله خزينة بيته فقلبه يكون متعلق بها فأي خبر عن سرقة مال فيظن أن ماله الذي سرق, كذلك إذا أودعنا الأعمال الصالحة عند الله فقلوبنا تتأثر بها.

• نتمرن على اليقين بعد الكلام في اليقين في الأعمال اليومية مثل الصلاة وتلاوة القرآن وغيرها, وهذا يحتاج إلى سنين ولكن الممارسة يوميه.
• كل لحظة تمر علينا تقربنا من الآخرة وتبعدنا عن الدنيا.
• الحاجة للآخرة أكثر وأكبر من الحاجة للدنيا والذي ننفقه نكون أحوج ما نكون له من الذي نمسكه.
• الذي عنده فكر الآخرة يكون عنده الاستعداد للموت ولما بعد الموت.
• سبب الفوز أو الخسران للإنسان يكون من داخل جسده فبحسب نور القلب وظلمته فالجسد يكون ماكينة لأعمال الخير أو الشر.
• كمال العمل بكمال الإيمان وكمال الإيمان بجهد الإيمان والتضحية.
• الدين صار في الأمة مثل الشرارة تحت رماد الجهل والغفلة وبسبب الجهد انتشلت الشرارة من بين الرماد ووضع عليها القش ونفخ عليها بالهدوء والحكمة ثم بعد ذلك صارت ناراً تطبخ عليها الولائم وهي كانت لا تسخن كوب ماء.
• الدنيا سوق ربح فيه من ربح وخسر من خسر (وتزودوا فإن خير الزاد التقوى).
• التمرين على حصول اليقين والصفات يحتاج إلى الفيصلة و العزيمة من الداخل.
• يجب أن أحدد ما أريد (الله) أم (نفسي) فإن كان المقصود (الله) فيهون علي ذلة نفسي في سبيل الله تعالى(مثل بلال رضي الله عنه).
• في الأثر أن داوود طلب من الله أن يكون مقرب إليه, فطلب الله منه أن يطوف على عباده بيتاً بيتاً وفردا ًفرداً يذكرهم بعظمته وكبريائه.
• الداعي هو الذي يدعوا الناس إلى الله وليس إلى جزء من الدين. فنبين عظمة الله تعالى للناس حتى يرجعوا إليه.
• لا يكون الإيمان إلا بالمحبة (لن تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا ولن تؤمنوا حتى تحابوا...).
• الذي ينظر دائماً إلى العيوب يكون دائماً في هبوط في الدعوة.
• يحرم الداعي من العمل بسبب الاعتراض على الأحباب فلا نعلم ما علاقتهم أو أحدهم مع الله.
• كلام الدين سهل ولكن حقيقة الدين لكي تأتي في حياتنا صعب يحتاج إلى التضحية والمجاهدة, مثل طيب المسك تحصيله صعب ولكن بذله نتطييب الناس سهل.
• لابد أن تنقص الشهوات والملذات في حياتنا لكي يكمل الدين فيها, فكمال الدنيا لا يكون مع كمال الدين, مثل طاقة الثياب لابد أن تنقص ليكون منها الثياب ليستفيد الناس.
• إذا جعلنا هذا العمل مقصد حياتنا فتأتي الأحوال فنتوجه إلى الله بالأعمال (صلاة الحاجة, الاستغفار ثم الدعاء) لنستفيد من خزائن الله في رفع الأحوال.
• نحن متعلمون إلى الموت فالله يعلمنا ولا يؤاخذنا على الخطأ.
• الهدايات تعطى ولكن لا يستفيد منها إلا من عنده طلب للهدايات فالله تعالى يلقي الهداية في قلوبنا على حسب استعدادنا لطلب الهداية.
• العين تنظر إلى مختلف الأشخاص نظرة واحدة ( الزوجة, البنت, الأم, الأخت) ولكن العواطف تختلف من شخص إلى شخص, ومحل العواطف هو القلب. ولله المثل الأعلى فالله تعالى لا ينظر إلى الأجسام والأشكال ولكن إلى القلوب والأعمال. معناه أن الله يفصل على ما في القلوب والأعمال وليس على حسب الأشكال و الأجسام.
• بدون الإيمان يستدل الإنسان من القرآن على شهواته.
• هجرة الحبشة لحفاظة الإيمان, وهجرة المدينة لإعلاء كلمة الله تعالى.
• الذي يبكي أمام الله بعد الأعمال فالله يجعله سبب للهداية. فما بكينا على أنفسنا فمتى نبكي على الأمة.
• يومياً نبين قصة من حياة الصحابة حتى يأتي عندنا حب حياتهم.
• الذي لا يدعوا يومياً ينقص إيمانه.
• نطيع الله فيما يليق له وليس فيما يليق لنا.
• كن سائقاً في الدعوة ولا تكن راكباً
• تصديق المغيبات من القلب ينشئ النور في القلب.
• نوعين من المخلوقات: نوع أسس حياته على المشاهدات هم الكفار والبهائم, ونوع أسس حياته على الغيبيات هم المؤمنون.
• الذي وزع السمك أجره ينقطع بانقطاع التوزيع أو موته, ولكن الذي علم الناس صيد السمك أجره لا ينقطع بالتوزيع ولا الموت. فإذا ما تفكرنا في الربح فرأس المال يذهب.
• (فذكر إن نفعت الذكرى) (وذكر بالقرآن من يخاف وعيد) بيان الجنة نصف الإيمان وبيان الجنة والنار كامل الإيمان.
• الله ينعم يومياً والمعاصي تزيد يومياً, هذا استدراج فالعذاب قريب.

0 comments:

QURAN

  © ibnuzainrembawi Psi by ibnuzain.com 2009

Back to TOP